تأييد وولاء لجلالة الملك عبدالله الثاني إبن الحسين حفظه الله ورعاه وولي عهده الأمين.
بأسم { شباب البخيت الفايز من منطقه اللبن }
حصادنيوز – نؤكد ولاءنا والتفافنا حول قائدنا الأعلى جلالة الملك عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم في مواقفه الشجاعة ، ووقوفه في وجه كل الضغوطات والتحديات الداخلية والخارجية ،
فهو صوت الحكمة والعقل والاعتدال والوسطية والخطاب المسموع عند كل الأطراف .
ونؤكد أنه { لا تنازل } عن ثوابت الأردن وقيادته الهاشمية صاحبة الشرعية التاريخية والدينية .
وأننا جميعاً على قلب رجل واحد خلف جلالته ، نردد بصوت عال :
“الأردن خط أحمر في وجه كل من يعتقد أنه قادر على فرض إملاءاته أو صفقاته أو أجنداته أو تمريرها على حساب الاردن” .
فالأردن بقيادته الهاشمية والتفاف الشعب حولها، قادر على تحطيم كل المؤامرات والسيناريوهات ولن يرضخ لأي ضغوطات.
وما التفاف الأردنيين، بكل مكوناتهم وألوانهم وأطيافهم، إلا رسالة واضحة للجميع بأن الأردن قوي ، وقوي جداً..
مولاي المعظم:
لقد كان الأردن وفيا على الدوام، لرسالة الثورة العربية الكبرى، حريصا على النهوض بواجبه من اجل دعم الاشقاء الفلسطينيين واستعادة حقوقهم واقامة دولتهم المستقلة على الأرض الفلسطينية على اساس الشرعية الدولية ومبادرات السلام العالمية.
اننا نحن قبيلة بني صخر وفي كافة انحاء الوطن نخاطب العالم بلغة واحدة وموقف واحد، في امتزاج تاريخي وحضاري يجسد للأجيال قيم الولاء والانتماء للوطن.
ونعلن وقوفنا التام خلف قيادتنا الهاشمية ومواقفها التاريخية،
هذا الموقف الذي يمثله جلالتكم وولي عهدكم الأمين سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، واجهزتنا الامنية وقواتنا المسلحة الباسلة.
مولاي المعظم:
نسأل الله العظيم ان يحفظ جلالتكم وولي عهدكم سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، والعائلة الهاشمية، وقواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية، وشعبنا الأردني، وأن يبقيكم ذخرا للوطن والأمة العربية والاسلامية من أجل تحقيق الأمن والاستقرار، وتعزيز فرص السلام في منطقتنا، ونهضة وطننا ورفعته.
انه سميع مجيب.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
حمى الله الأردن، قوياً منيعاً عزيزاً ،
في ظل الراية الهاشمية، تحت قيادة جلالة الملك الحكيمة وولي عهده الأمين،
وأدامه الله ذخراً وسنداً للأردن