اختبار : هل تجيدين التعبير لزوجك عن مشاعرك ؟

حصاد نيوز – الاختبار:

اجيبي على الاسئلة وشاهدي نتيجة الاختبار  في الاسفل 

1- استيقظ زوجك صباحًا متعبًا، ولزامًا عليه الذهاب للعمل!

أ- أعد له حاجاته واطمئن عليه.
ب- أقنعه بعدم الذهاب.

2- ذكرى مناسبة خاصة.. وانشغل زوجك عنها بمهامه!

أ- أعد له مفاجأة.
ب- أمر يغضبني.

3- مررت بمشاكل وصعاب خلال يومك، ودخل زوجك للمنـزل!

أ- أنتظر الوقت المناسب.
ب- أجعله يشاركني.

4- جاء زوجك متأخرًا عن موعده، وبسؤاله أجاب: هي ضروريات العمل!

أ- أقدر تعبه وأشكره.
ب- أغضب ولا أصدقه.

5- لزوجك وجبات مفضلة يتناولها عند والدته وأهله!

أ- أجربها بين الحين والحين.
ب- يكفيه هذا.

6- هل يظل الحب مشتعلاً بعد الزواج؟

أ- يترجم لأفعال.
ب- أكذوبة.

7- كلمات الحب تنقطع من قاموس المتزوجين!

أ- لا.
ب- تمامًا.

8- كم مرة تقولين: “أحبك يا زوجي”؟

أ- أكثر من مرة.
ب- مرات قليلة.

9- تنتظرين زوارًا وزوجك يعمل بغرفة مكتبه بالبيت؟

أ- أفكر في إلغاء الزيارة.
ب- أبلغه بوصولهم.

10- كثيرًا ما يشعر زوجك بالتقصير المادي اتجاهك نظرًا لثراء أخواتك أو صديقاتك!

أ- يكفي حبه ورعايته.
ب- لا أحكي عنهن أمامه.

11- تغوصين في ذاكرتك بحثًا عن مواقف أو مناسبات حلوة جمعتكما!

أ- أوقات كثيرة.
ب- ليس دائمًا.

12- حصلت على علاوة مفاجأة من عملك!

أ- أحضر بعض الهدايا.
ب- أدخرها للمستقبل؟

نتيجة الاختبار:

– الحب الآمن – إذا كان معظم أجوبتك (أ):

فأنت بالفعل زوجة محبة لزوجك وأهل بيتك، وتصفين بالرومانسية في تعاملاتك، وزوجك ينعم بعلاقة حب هادئة متزنة جميلة معك؛ فأنت تتواصلين معه بكل حب ولهفة واشتياق وتفهم وإدراك أيضًا. تقومين على راحته، تتفقدين حاجته، تراعين مشاعره وأوقات عمله.. وكل هذا يترجم إيمانك بقاء الحب بعد الزواج وإن اختلفت أشكاله وسبل التعبير عنه.

– مفهوم قديم للحب -إذا كان معظم إجابتك (ب):

فأنت لم تنضجي بعد.. أو لم تستقر عواطفك، وترقي إلى المكانة المطلوبة؛ فمازلت تعتقدين أن الحب كلام ونظرات… فإن تأخر الزوج أو نسي وأغفل مناسباتكما الخاصة! فهو لا يحبك ولا يفكر فيك. إجابتك تقول: إن كل خطواتك لإرضاء الزوج وإسعاده مجرد محاولات تحتمل النجاح أو الفشل، أو مجرد تصرف روتيني.. وليست قرارات نابعة من الحب بداخلك. أنت تعيشين بمفهوم الحب القديم، فلا تفرقين بين صورة الحب قبل الزواج والحب بعده، بين العاطفة المشتعلة وكلمات الحب الجميلة، وبين ترجمتها بالعمل ومراعاة الشعور من أجلك.