بوتين لفيستو: الغرب مختص بأفلام الرعب تجاه روسيا وسلوكه العدواني سهل الانقلاب في أوكرانيا

13٬560

 

حصادنيوز – أكد الرئيس فلاديمير بوتين أن النزاع في أوكرانيا مرتبط بحقيقة أن الغرب سهّل الانقلاب هناك وليس بسلوك روسيا “العدواني”.

وقال بوتين خلال اجتماع مع رئيس وزراء سلوفاكيا روبرت فيستو في بكين اليوم: “الهدف الوحيد لروسيا في أوكرانيا هو حماية مصالحها”.

وجاء في تصريحات بوتين:

  • اضطرت موسكو لحماية السكان الذين يرتبط مصيرهم بروسيا.
  • أظهرت الاتصالات السابقة مع ترامب أن الإدارة الأمريكية الجديدة تصغي إلى روسيا.
  • وعن الهستيريا في الدول الغربية بشأن خطط روسيا المزعومة لمهاجمة أوروبا، قال بوتين: “إنهم متخصصون في القصص الخيالية وأفلام الرعب”.
  • أي عاقل يدرك أن روسيا لا تنوي مهاجمة أحد.
  • لقد تحملت روسيا لفترة طويلة هجمات الأوكرانيين على البنية التحتية للطاقة في روسيا ثم بدأت الرد بجديّة.
  • تحاول أوكرانيا إلحاق الضرر بروسيا ردا على الضربات الموجعة التي تتلقاها البنية التحتية العسكرية الأوكرانية، لكن الضرر يلحق أيضا بشركاء روسيا.
  • مستعدون للتعاون مع الأمريكيين في محطة زابوروجيه للطاقة النووية.
  • حلف “الناتو” حاول استيعاب كامل للفضاء ما بعد السوفيتي.
  • روسيا لم يكن لديها أبدا وليس لديها ولن يكون لديها أي رغبة في مهاجمة أحد.
  • لا أستبعد إمكانية التعاون في صيغة ثلاثية مع الولايات المتحدة وأوكرانيا في محطة زابوروجيه للطاقة النووية.
  • روسيا لم تعترض قط على عضوية أوكرانيا في الاتحاد الأوروبي.
  • اقطعوا إمدادات الغاز عن أوكرانيا وسيدركون على الفور أن هناك حدودا لانتهاك مصالح الآخرين.
  • روسيا تعتبر عضوية أوكرانيا في حلف “الناتو” أمرا مرفوضا.
  • هناك خيارات لضمان أمن أوكرانيا في حال انتهاء النزاع، وقد تمت مناقشة هذه القضية في ألاسكا.
  • يتعين على أوكرانيا أن تقرر بنفسها كيفية ضمان أمنها.
  • من الممكن التوصل إلى إجماع بشأن ضمانات أمنية لأوكرانيا.
  • روسيا تأمل في استمرار الحوار البنّاء مع الولايات المتحدة.

كما شكر بوتين رئيس الوزراء فيتسو على زيارته موسكو في مايو الماضي لحضور احتفالات الذكرى الـ80 للنصر على النازية في الحرب العالمية الثانية.

وقال: “الآن نلتقي في الصين على هامش الاحتفالات بعيد انتصارها في الحرب العالمية الثانية ونحن أيضا مرتاحون للسياسة التي تنتهجونها أنتم وفريقكم ونرى نتائجها الإيجابية وفي الدرجة الأولى في المعايير الاقتصادية”.

المصدر: RT

قد يعجبك ايضا