حصاد نيوز–لانا القسوس…. طلة جميلة ، صوت رخيم، إعلامية فريدة ومتفردة. هي نسيج وحدها، وطينة مختلفة عناصرها وفاء و اخلاص ونقاء.
شخصية جاذبة وجذابة حتى تحس انك تعرفها للوهلة الاولى منذ زمن بعيد.والسبب بسيط هو ان لانا شخصية شفافة في تعاملها،طيبة في علاقاتها،طهارة في طريقة تعاطيها مع الناس والحياة.
ما عمّق من شخصيتها،تجربتها المديدة،ومطالعاتها المتعددة،و اطلاعاتها المتجددة على كل ما هو جديد،وعشقها اللامحدود للمعرفة …باختصار شديد لانا القسوس، حكاية فتاة ناجحة فرضت نفسها في مجتمع لا ينجح فيه سوى اهل الموهبة والابتكار.
لانا القسوس …. لها مفرداتها الخاصة على الشاشة، ولغتها السلسة الانسيابية مع الناس،ذلك ينم عن احساسها بالتميز والتفوق،بالرغم من خوضها مواضيع شائكة وحساسة مع ضيوفها الكبار من اهل النخبة والاختصاص،لا فرق عندها سواء كانوا مدنيين ام عسكريين،سياسيين ام اقتصاديين،تربويين ام رياضيين…ومع كل هذه المواجهات الخشنة الصعبة، الا انها رقيقة كنسمة،شفافة كدمعة،طيبة كغيمة تحمل للاخرين المطر والعطر والثمر. اجمل ما فيها انها عندما تتعب من ايقاع الحياة اليومية السريع،وروتينها الثقيل، تهرب الى ديوان شعر جميل او تلوذ بموسيقى هادئه لكي تسترد طاقتها الابداعية .
لانا القسوس …. واثقة الخطوة تمشي ملكاً،بقامتها المديدة الذاهبة للغيم،وابتسامتها المتالقة التي تحمل كل معاني الطفولة والحب لكل الناس،وروحها الحلوة المحلقة في الاعالي كسنونوة تفرد جناحيها للعالم.وتمتاز فوق هذا وذاك بخفة دمها،ودماثة خلقها.وهي جريئة اذا آمنت بقضية،تدافع عنها ببسالة لبؤة،لكنك تراها وادعة كحمامة اذا طربت لكلمة جميلة،و حادة كشفرة اذا ما استثيرت،لذلك قال العارفون بها والقريبون منها ان لها “عقل كبير في جسد جميل،وطموح لا محدود بإمكانيات هائلة،وخطوات مدروسة في طريق تعرف الى اين يقودها؟.
لانا القسوس …. عاشقة لهذا الحمى الاردني،و محبة لاهله وترابه،ارضه وسماءه،لماضيه ومستقبله.تؤمن ان قيمة الانسان في ما ينتجه ويبدعه ويقدمه لوطنه ولمن حوله.وتؤمن اكثر ان العمل تاج يزين المراة كما الرجل فهي شريكته في البناء وترفع معه صرح الوطن يدا بيد. ليس هذا فحسب بل انها الركن الركين في البيت وصمام الامان في العائلة، والقدوة الحسنة للجميع….لهذا صارت لانا واحدة من كل بيت اردني ينتظرها الجميع كل جمعة ليحتسوا معها فنجان قهوة الصباح ـ سكر زيادة ـ.
اطلالتها الجميلة،صوتها الملائكي،مواضيعها الشيقة،ضيوفها النخبويين،جعل من برنامجها مفخرة تلفزيونية في زمن القحط والجفاف،فهذه الصبية تتفتح كل يوم كوردة جورية تنثر عطرها في الفضاء الاردني ..فتحية كبيرة لهذه الانسانة المبدعة.
شخصية جاذبة وجذابة حتى تحس انك تعرفها للوهلة الاولى منذ زمن بعيد.والسبب بسيط هو ان لانا شخصية شفافة في تعاملها،طيبة في علاقاتها،طهارة في طريقة تعاطيها مع الناس والحياة.
ما عمّق من شخصيتها،تجربتها المديدة،ومطالعاتها المتعددة،و اطلاعاتها المتجددة على كل ما هو جديد،وعشقها اللامحدود للمعرفة …باختصار شديد لانا القسوس، حكاية فتاة ناجحة فرضت نفسها في مجتمع لا ينجح فيه سوى اهل الموهبة والابتكار.
لانا القسوس …. لها مفرداتها الخاصة على الشاشة، ولغتها السلسة الانسيابية مع الناس،ذلك ينم عن احساسها بالتميز والتفوق،بالرغم من خوضها مواضيع شائكة وحساسة مع ضيوفها الكبار من اهل النخبة والاختصاص،لا فرق عندها سواء كانوا مدنيين ام عسكريين،سياسيين ام اقتصاديين،تربويين ام رياضيين…ومع كل هذه المواجهات الخشنة الصعبة، الا انها رقيقة كنسمة،شفافة كدمعة،طيبة كغيمة تحمل للاخرين المطر والعطر والثمر. اجمل ما فيها انها عندما تتعب من ايقاع الحياة اليومية السريع،وروتينها الثقيل، تهرب الى ديوان شعر جميل او تلوذ بموسيقى هادئه لكي تسترد طاقتها الابداعية .
لانا القسوس …. واثقة الخطوة تمشي ملكاً،بقامتها المديدة الذاهبة للغيم،وابتسامتها المتالقة التي تحمل كل معاني الطفولة والحب لكل الناس،وروحها الحلوة المحلقة في الاعالي كسنونوة تفرد جناحيها للعالم.وتمتاز فوق هذا وذاك بخفة دمها،ودماثة خلقها.وهي جريئة اذا آمنت بقضية،تدافع عنها ببسالة لبؤة،لكنك تراها وادعة كحمامة اذا طربت لكلمة جميلة،و حادة كشفرة اذا ما استثيرت،لذلك قال العارفون بها والقريبون منها ان لها “عقل كبير في جسد جميل،وطموح لا محدود بإمكانيات هائلة،وخطوات مدروسة في طريق تعرف الى اين يقودها؟.
لانا القسوس …. عاشقة لهذا الحمى الاردني،و محبة لاهله وترابه،ارضه وسماءه،لماضيه ومستقبله.تؤمن ان قيمة الانسان في ما ينتجه ويبدعه ويقدمه لوطنه ولمن حوله.وتؤمن اكثر ان العمل تاج يزين المراة كما الرجل فهي شريكته في البناء وترفع معه صرح الوطن يدا بيد. ليس هذا فحسب بل انها الركن الركين في البيت وصمام الامان في العائلة، والقدوة الحسنة للجميع….لهذا صارت لانا واحدة من كل بيت اردني ينتظرها الجميع كل جمعة ليحتسوا معها فنجان قهوة الصباح ـ سكر زيادة ـ.
اطلالتها الجميلة،صوتها الملائكي،مواضيعها الشيقة،ضيوفها النخبويين،جعل من برنامجها مفخرة تلفزيونية في زمن القحط والجفاف،فهذه الصبية تتفتح كل يوم كوردة جورية تنثر عطرها في الفضاء الاردني ..فتحية كبيرة لهذه الانسانة المبدعة.