تحليل الشخصية : شخصيتك من طريقة جلوسك
حصاد نيوز – الْجُلُوْس عَلَى حَافَة الْكُرْسِي:
أَنْت مُتَوَتِّر .. قَلْق .. لَا تَسْتَطِيْع جَمْع شَتَات
أَفْكَارُك، وَرُبَّمَا تَكُوْن غَاضِب أَيْضا لِأَنَّك لَا تَعْبُر
بِرَاحَة عَن أَفْكَارِك وَمَا تَحّس بِه.
الْجَلْسَة الْمُسْتَرْخِيَة:
وَهِي عِنْدَمَا تَغَوَص فِي الْمَقْعَد، وَهِي جَلْسَة
غَيْر رَسْمِيَّة، وَتُدِل عَلَى أَنَّك فِي حَالَة نَفْسِيَّة مُسْتَرْخِيَة
لِلْغَايَة، وَرُبَّمَا تَدُل عَلَى ثِقَتُك الْزَّائِدَة بِنَفْسِك.
الْتَّمَدُّد أَو الْجَلْسَة المُنْبَطَّحّة:
أَنْت شَخْصِيَّة جَدَّا وُمُتْفَرِّدة وَذاتِيّة فِي الْتَّعْبِيْر عَن
نَفْسَك، بَل وُفَخُوْر بِمَا تَقُوْم بِه، حَالَتِك الْنَّفْسِيَّة
هُنَا تُعْلِن أَنَّك تُحْتَرَم شْرُوْطَك الَّتِي تَضَعُهَا
لِنَفْسِك فِي كُل تَعَامَلاتِك.
جَلْسَة الْسَّاقَيْن الْمُلتَفَتَين:
هَذِه الْجِلْسَة تَعْكِس حَالَتِك الْرُّوْمَانْسِيَّة وَرُبَّمَا
تَعِيْش حَالِة حَب، أَنْت أَيْضا تُفَكِّر وَتَتَعَامَل
بِاحْساسُك أَكْثَر مِن اسْتِخْدَامِك لْقدَراتِك الْذِّهْنِيَّة.
جَلْسَة الْظُّهْر الْمُسْتَقِيْم:
أَنْت حَاسِم، دَقِيْق الْمُلَاحَظَة، يُمْكِنُك أَن تُقَدِّم
تَضْحِيَات مُخْتَلِفَة شَرْط أَن يَعْتَرِف مِن حَوْلِك بِمَزَايَاك هَذِه.
الْجَلْسَة الْمَائِلَة:
هَذِه الْجِلْسَة تَفْضَح حُبَّك لِلْمُغَامَرَة وَالْتَّحَدِّي وَخَوْض
الْأَخْطَار، لَا تَرْضَى بِالْسَّهْل وَتُحِب الْتَّفَوُّق دَائِمَا.
جَلْسَة الْسَّاقَيْن الْمُتَعَاكُسِتَين:
فِي حَالَة شَك وَكَأَنَّك مُسْتَعْدَلْإِعَادَة اكْتِشَاف
الْأَشْيَاء مِن حَوْلِك، حَسّاس أَيْضا وَمُتَأَهِّب لِقَوْل
الْكَلِمَة الْمُنَاسِبَة فِي الْوَقْت الْمُنَاسِب.
جَلْسَة القَدَمِيّن الثَابِتَتَين:
إِذَا جَلَسْت و قَدَمَاك ثَابِتَتَان بِشَكْل مُسْتَقِيْم وَصُلِب
فَوْق الْأَرْض فَأَنْت صَاحِب شَخْصِيَّة مِسْتَقِلَّة، وَتَشْعُر
فِي هَذِه الْجِلْسَة بِأَنَّك عَمَلِي وَمُنَظَّم.
جَلْسَة القَدَمِيّن الْمُتَبَاعِدَتَين:
إِذَا أَخَذَت هَذِه الْجِلْسَة وَجَعَلْت ظَهَر الْكُرْسِي لِلْأَمَام
وَامْتَطَيْت مَقْعَدِهَا وَكَأَنَّك تَمْتَطِي حِصَانَا فَهَذَا يَعْكِس
قُوَّتِك وسَيطْرَتك وَرَغْبَتِك الْقَوِيَّة فِي الْهَيْمَنَة.
جَلْسَة الْسَّاقَيْن الْمُرْتَدَتَين:
وَهِي عِنْدَمَا تُحَرِّك سَاقَيْك بِشَيْء مِّن التَّوَتُّر
و الْعُنْف أَو تَبَدَّل مِن حَرّكْتَهُمَا بَيْن لَحْظَة وَأُخْرَى،
وَهِي تَدُل عَلَى انَّك عَمَلِي وَمُكَافِح وَصَاحِب
مَشَارِيْع مُسْتَمِرَّة