وكتب ضمرة عبر صفحته على “فيس بوك”: “بعد أن اصبح للفساد كرسي وقرار وبعد أن بلغ عدم احترام عقول المخترعين سيله الزبى ، وبعد غياب القرار الجماعي في القضايا الملحة وارتباط مستقبل الوطن وأجياله بأمزجة الفاسدين وحاضناتهم. لم يبق لي خيار واحد هو مغادرة الوطن متجهاً في خطوتي الأولى نحو تركيا لأقدم لها ولشعبها ما حرمت من تقديمه لوطني واهلي وستكون اسطنبول مركز عملي ونشاطي وعطائي ، فقد عملت خلال الـ 20 سنة الماضية على ايجاد حلول ترفع من شأن الوطن وتدعم اقتصاده تخفف اعباء فاتورة الطاقة على الخزينة وترفدها بعوائد مالية ، وتقدم مساهمة متواضعة في حل مشكلتي الفقر والبطالة ضمن دور المواطن الفاعل الذي ينادي به الملك” .
وأضاف “سأهاجر بعقلي وعملي وقلبي متعلقاً بكل ذرة من ترابه . فلم يعد بالصدر متسعاً لقبول دهاليزالدجل والنفاق التي تسيطر على مرافق الوطن فأنا لا أجيدها . وخلال وجودي في تركيا سأسعى لمقابلة الرئيس طيب رجب أردوغان لأعلن عن انضمامي لجيش العلماء والمخترعين والباحثين وقوامه 300 الف مخترع وعالم وباحث للا نتتقال بتركيا الى الصف الأول بين قائمة الدول ولتحقيق المزيد من صنع في تركيا ، وسأباشر نشاطي بفتح مصنع للمواد المطبعية ليكون نقطة ارتكاز لإنطلاقي في تركيا والدول المجاورة وسيبقى الوطن والنهوض به هاجسي اينما حللت واتجهت فهو مسقط الرأس والمربى”.
وفي وقت سابق نشر الدكتور ضمرة أبرز اختراعاته ومشاريعه وجاءت على النحو الآتي:
اكتشاف مصدر جديد لطاقة نظيفة مصدرها الطاقة المغناطيسية تحل محل النفط في العديد من المشاريع التنموية في الصناعة والزراعة والسياحة والنقل
اعداد54 اختراع ومشروع تنموي في الصناعة والسياحة والزراعة والنقل جميعها يعمل الطاقة المغناطيسية بدون استخدام أي وقود
اختراع بويلر لتدفئة أي مكان بالماء والهواء الساخن يعمل بالطاقة المغناطيسية والطاقة الشمسية بدون استخدام أي وقود.
اختراع مفاعل كهرو حراري لتوليد بخار محمص لتوليد الكهرباء، وبخار مشبع لتحلية مياه البحر يعمل بالطاقة المغناطيسية بدون استخدام أي وقود.
اختراع لتوليد البخار بديل لاستغلال طاقة الأرض الحرارية . يعمل بالطاقة المغناطيسية بدون استعمال أي وقود.
اختراع لحقن آبار النفط بالبخار لاستخراج النفط الثقيل من الآبار يعمل بالطاقة المغناطيسية بدون استعمال أي وقود .
اختراع محطة بيئية لمنع غبار الاسمنت والكلنكر وغازات الاحتباس الحراري والأكاسيد الحمضية من الانبعاث للجو .
محفز يعمل بتقنيات النانو لتوفير كمية استهلاك الديزل بنسبة تتراوح ما بين 30-40٪ ، ولخفض الغازات بنسبة تتراوح مابين 8 – 15% المنبعثة للجو من عوادم الشاحنات والمركبات والآليات الثقيلة الصناعية والزراعية والعسكرية التي تستعمل الديزل كوقود
محفز يعمل بتقنيات النانو لتوفير كمية استهلاك الديزل بنسبة تتراوح ما بين 30- 40 ٪ ، ولخفض الغازات بنسبة تتراوح مابين 8 – 15% المنبعثة للجو من عوادم محطات توليد الكهرباء ومصانع الاسمنت والصناعات الثقيلة التي تستعمل الديزل كوقود .
محفز يعمل بتقنيات النانو لتوفير كمية استهلاك الديزل بنسبة تتراوح ما بين 30-40٪ ، ولخفض الغازات بنسبة تتراوح مابين 8 – 15% المنبعثة من عوادم المنازل والمجمعات السكنية والمدارس والجامعات والمستشفيات والفنادق التي تستعمل الديزل كوقود للتشغيل.
إنتاج مادة لمنع انبعاث ثاني أكسيد النيتروجين وجزيئات الكربون الصادرة عن عوادم الشاحنات والمركبات والآليات الثقيلة ومحطات توليد الكهرباء والصناعات التي تستعمل الديزل كوقود ، وتحويله إلى غاز نيتروجين وبخار ماء بنسبة تتراوح ما بين ٧٠ – 80 ٪ من أكاسيد النيتروجين و 9٠ – 98 ٪ من الدخان الأسود ، تستعمل هذه المادة على الصعيد العالمي.
اختراع لغسيل شواطئ البخار بموج البحر للتخلص من النفط المتسرب إليها من ناقلات النفط