شقيق أحد الصياديين الأردنيين المحتجزين في إيران يناشد الجهات المسؤولة

40

حصاد نيوز – وجه نور الدين ماضي شقيق أحد الاردنيين الاربعةالمحتجزين في ايران بعد دخولهم في رحلة صيد المياه الاقليمية الايرانية نداء استغاثة للجهات المسؤولة في الاردن بطلب مساعدة للافراج عنهم.

وقال ماضي ان القصة بدأت منذ احتجز الاردنيين الاربعة في إيران منذ ٢٧/١٢/٢٠١٨ ومعه ثلاثة اردنيين حيث انهم ذهبوا في رحلة صيد ودخلوا عن طريق الخطأ المياه الإقليمية وتم حجزهم من قبل خفر السواحل الإيرانية.

واضاف إلى الآن لا يوجد أية معلومات حقيقية عن موعد الافراج عنهم ولا نعلم أي شيء عنهم، مشيرا الى ان اخر اتصال تلقاه من شقيقه المحتجز حدثه عن سوء الأوضاع لديهم.

واوضح ماضي ان شقيقه والاردنيين الثلاثة تركوا وراءهم اطفالا وبيوتهم وأعمالهم ومنهم المريض ولا نعلم إلى متى الحال يبقى هكذا. وجه نور الدين ماضي شقيق أحد الاردنيين الاربعةالمحتجزين في ايران بعد دخولهم في رحلة صيد المياه الاقليمية الايرانية نداء استغاثة للجهات المسؤولة في الاردن بطلب مساعدة للافراج عنهم.

وقال ماضي ان القصة بدأت منذ احتجز الاردنيين الاربعة في إيران منذ ٢٧/١٢/٢٠١٨ ومعه ثلاثة اردنيين حيث انهم ذهبوا في رحلة صيد ودخلوا عن طريق الخطأ المياه الإقليمية وتم حجزهم من قبل خفر السواحل الإيرانية.

واضاف إلى الآن لا يوجد أية معلومات حقيقية عن موعد الافراج عنهم ولا نعلم أي شيء عنهم، مشيرا الى ان اخر اتصال تلقاه من شقيقه المحتجز حدثه عن سوء الأوضاع لديهم.

واوضح ماضي ان شقيقه والاردنيين الثلاثة تركوا وراءهم اطفالا وبيوتهم وأعمالهم ومنهم المريض ولا نعلم إلى متى الحال يبقى هكذا. وجه نور الدين ماضي شقيق أحد الاردنيين الاربعةالمحتجزين في ايران بعد دخولهم في رحلة صيد المياه الاقليمية الايرانية نداء استغاثة للجهات المسؤولة في الاردن بطلب مساعدة للافراج عنهم.

وقال ماضي ان القصة بدأت منذ احتجز الاردنيين الاربعة في إيران منذ ٢٧/١٢/٢٠١٨ ومعه ثلاثة اردنيين حيث انهم ذهبوا في رحلة صيد ودخلوا عن طريق الخطأ المياه الإقليمية وتم حجزهم من قبل خفر السواحل الإيرانية.

واضاف إلى الآن لا يوجد أية معلومات حقيقية عن موعد الافراج عنهم ولا نعلم أي شيء عنهم، مشيرا الى ان اخر اتصال تلقاه من شقيقه المحتجز حدثه عن سوء الأوضاع لديهم.

واوضح ماضي ان شقيقه والاردنيين الثلاثة تركوا وراءهم اطفالا وبيوتهم وأعمالهم ومنهم المريض ولا نعلم إلى متى الحال يبقى هكذا.

قد يعجبك ايضا