الحباشنة: مصنع الدخان قضية أخرى تذهب “عند عمك حبطرش”
وقال الحباشنة : “أعتقد أن اثارة القضية كلّها كان مجرّد فقاعة، وذلك بدليل احالتها إلى محكمة أمن الدولة حتى لا يتمّ جلب المتهم، وتموت القضية.. وتُضاف إلى قضايا أخرى راحت عند عمك (حبطرش) مثل قضية البليط”.
واستهجن الحباشنة الحديث عن اعفاء المتهم الأول من ملايين الدنانير في ظلّ ما شهدناه خلال الفترة الماضية من تضييق وحرمان لمرضى السرطان، وتجويع للشعب الأردني من أجل توفير 150 مليون دينار.
وأشار إلى أن الشعب الأردني اعتاد اشغاله بالأحداث المتلاحقة لمنح فرصة للأطراف الأخرى بالتدخل.