وتساءل الزريقات عن سبب اقالة السيد الزبن في عهد حكومة الدكتور هاني الملقي الذي عرض على الزين نقله الى الهيئة المستقلة للانتخاب براتب اعلى بثلاث مرات من راتبه الحالي وقد رفض الزبن هذا العرض قائلا انا لا خبرة لي بالانتخابات ولا اعرف الا عملي الحالي .
واضاف الزريقات في حديثه ان وقبل ان يتم الافراج عن السيد موهان كان كتاب اقالة الزبن من منصبه قد صدر، ولم يتم توجيه اي تهمة للسيد موهان جانيه.
وكان الزريقات قد اكد في حديثه انه ومن خلال خبراء تم الاستقصاء عن قيمة التهرب من ضريبة الدمغة وضريبة المبيعات فحصل على اجابات متفاوتة ولكنها اكدت ان الخسائر السنوية تقدر ب500مليون دينار سنويا.
وعاد واكد الزريقات ان حياة حيدر الزبن مهددة وانه لا يستخدم الهاتف النقال خوفا من تعرضه للاذى من قبل متضررين من كشفه لتزوير الدمغات.
وطالب الزريقات الحكومة بمنع الهندي من السفر تحفظيا من أجل اجراء تحقيقات موسعة حول قضية الذهب وحتى لا نكون امام قضية كقضية الدخان الفاعل الرئيسي فيها هارب من العدالة وقال الزريقات اخشى تهريبه حال سماعهم الفيديو.