وأضاف خوري بان النهج والمواصفات والمضمون في إختيار رئيس الوزراء تغيرت في الأردن، وهذا أخرجهم خارج الحسابات لذلك عليهم إفشال النهج الجديد ليبقى لهم حظوظ مستقبلية.حيث ان لديهم قوى مؤثرة في ثلاث مواقع الإعلام والموظفين الذين وظفوا بواسطتهم والعلاقات الاجتماعية.
وبين خوري بان عمل هؤلاء الرؤساء هو لغايات خاصة وشخصية بعيداً عن مصلحة الوطن