نبوؤة رهيبة ومرعبة : فلسطين ستشهد احداث واهوال العام القادم وحدث كبير في الاقصى ومنع الاذان هو البداية !!
حصاد نيوز – عام جديد يطل براسه وسيكون هذا العام مشهودا بالكثير من الأحداث والأهوال التي كنّا من الممكن ان نقرا عنها بالكتب الخيالية فقط ، لكن إرادة الله انطلقت كما قَالَ بكتبه السماوية وستتسارع بشكل رهيب ،، في ذكرى المئة ل ( ق )وستعود للصفيح الساخن لانها مركز الأحداث واكنافها وستعلُو الصيحات بصخرتها بسبب الاخرق الذي يعتقد انه لن يحرك ساكنا العين التي ترى وببركتها الحبيبة ،،، كله بعلم الله اولا
“” هذه النبوؤة من كتب دينية قديمة تتحدث عن احداث رهيبة ستحدث في فلسطين في العام القادم فستعود الاحداث الى مركزها , وترتبط النبوؤة بالمسجد الاقصى حيث سيحدث حدث كبير هناك ووتعالى الصيحات كما يرتبط الامر بقرار نتانياهو منع الاذان في القدس فهو الاخرق الذي اتخذ هذا القرار … ستعلو الصيحات التكبير ورفع الاذان .. الاخرق هو نتانياهو””
سيكون الضجيج يعلو متسارع خطاه بسام وبل وسيصل الامر لمزيد من التصعيد لدرجة انه اذا بقي ذلك كذلك فسيتم التعليق حسبما تؤكد العين التي ترى وسينتشر الشُعَاع الى الشرق وستعود النبوءة لتتحقق من جديد وتتغذى على دماء من سيأتون من تلك الأقاصي ، هذه سمات من سيأمر بذلك وسيعود الخنجر من جديد الى ذلك القلب موصول وستبقى مشتعلة نارها تطحن بلظاها حتى خروجه وظهوره استباقا للارهاصات وعليه فيجب التخلص فورا من ورقه لانه لن يفيد كما كان وسيشهد العالم حماقات في ظاهرها لكنها ليست كذلك
اما الذين مردوا على النفاق ومنطقتهم فسوف تزداد سخونة الصفيح ولن يجلس على رأسهم من يحاول الجلوس بذلك المقعد لان الدائرة اكبر منهم وتتسع ،، الأنظار تتجه لكنان وسوف تزداد به المجاعة بكل صنوفها الورقية واستباحة بمخلب زهرة جيلها وسنسمع اخبار التفرقة والنعرات لدرجة لن يسبق لها مثيل وسيتم اغتياله ( صاحب )
وكما صدقت العصفورة فقد نزلوا الجزيرة وسيتورطون اكثر واكثر ولن يدخلو دائرة النجمات وستتوالى الانفجارات القادمات هناك ويُجبروا على القتال بكل قوة ولن يهربوا من قدرهم
وهذا الفعل يلقي بظلاله على التي تعود مروجا وهم الان في الاستهداف وسيتم قلب أنظمة بعضهم ولن يكون الدرع حامي ولا حتى لو كان الدين قبلتهم ، فالتغيير قادم هناك وسيعود المغتربون وقبل ذلك فليحولوا
المنطقة تتحضر النبوءة القديمة التي تقاطعت مع كتب الله او هي التي استمدت منها تتحقق وابتداءا من قبل أسبوعين تاريخ ما قالت العصفورة الكريمة جزيلة الاحترام والقدر تحولت الى صراعات على ما قاله الرب او لم يقله ، ولن تنتهي الأحلاب إطلاقا بل اشتعلت بالطحن والطحين حتى يأتي وعد الله المبجل تصديقا لكلامه العزيز
الارض والبئر هما الأمان بعد الله وقل اعملوا ،، الاصفر يضعف اكثر واكثر وما خروج الملكة العظيمة من الطوق الا لكي تنجو ويهلك الآخرون ،، بقي اقل من أربعين وسيدخلون مصداقا للأحاديث الجليلة ،، وإذا ما استطاعوا ان يجبروه على الدخول وان يدخلوا من ارضه اليها فقد انتهى وانتهى بلده