واشار الى ان الجمعية المرخصة تقدمت بطلبات وشكاوى تدعي بان مجموعة تمارس الاعمال باسمها وبمقراتها دون ترخيص، مشيرا الى ان الاجراءات الاخيرة كانت انفاذا للقانون.
واشار الى ان وزارة الخارجية تتابع قضية الزميل تيسير النجار. وقال المومني ان البعد الامني دفع بالاردن الى اتباع التدقيق على اللاجئين السوريين قبل السماح لهم بالدخول فيما تعطى الاولوية لكبار السن والنساء والاطفال. ونوه الى ان مجموعة من العاملين بالاغاثة وبعدد يقارب ال 75 عاملا يدخلون يوميا الى تجمعات اللاجئين خارج الحدود ويقدمون لهم المساعدة والاغاثة باشراف المنظمات المختلفة.
وقدر المومني عدد المتجمعين من اللاجيئن بالمنطقة العازلة بنحو 50 الف لاجئ.