ضابط نيجيري كبير يستغل نفوذه لاغتصاب 100 امرأة
حصاد نيوز –كشف موقع “ليدرشيب” الإخباري النيجيري النقاب عن قيام ضابط نيجيري كبير في تشكيل الدفاع المدني شبه العسكري بولاية كيبيي بإغراء واستدراج واغتصاب الفتيات والسيدات مستغلاً نفوذه.
وتكشفت قضية الضابط “ساني أناروا سورو”، وهو قائد فرقة الدفاع المدني في ولاية كيبي، عندما وصل بلاغ من امرأة متزوجة تدعى “هاجيا أمينا أليرو” تفيد بأن “أناروا” اغتصبها، الأمر الذي أدى إلى إيقافه عن العمل لاستغلاله نفوذه لاغتصاب السيدات.
وبحسب التقارير، خدم الضابط “أناروا” في العديد من الأماكن بالجيش النيجيري والشرطة والدفاع المدني والسلطة القضائية على مدار 24 سنة، واغتصب خلال تلك الفترة أكثر من مائة امرأة بما في ذلك نساء متزوجات واللائي كن يخجلن عن الإبلاغ عن الحادث خشية استغلال الرجل نفوذه ضدهن، إلا أنه بمجرد إيقافه بناء على بلاغ “أمينا أليرو” تلقت الشرطة سيلاً من البلاغات ضد الضابط.
وتحدثت “أمينا أليرو” عن تجربة الاغتصاب وقالت “حدث خلاف بيني وبين سيدة أخرى، فتقدمت ببلاغ ضدي للضابط أناروا في الساعة الواحدة ظهراً لكنه انتظر حتى منتصف الليل قبل أن يأمر أحد جنوده يدعى السيد ياوري باعتقالي. قلت له إن اثنين من أطفالي مريضين لكنه أصر على اصطحابي إلى مركز الشرطة وإلا سيأخذني بالقوة”، تركت المرأة أبنائها لدى جارتها وذهبت معه في ذلك الوقت المتأخر من الليل، وهناك قال لها الضابط إنني يجب علي معاشرته جنسياً وإلا لن أرجع لبيتي ولن أرى أبنائي مرة أخرى.
وأضافت أليرو: “أقسمت بأنني لن أعاشره جنسياً لكنه هددني بسوء المعاملة والسجن لثلاثة أشهر، وعندما رفضت اغتصبني بعنف شديد وحنث وعده بإطلاق سراحي”، وتابعت “في الصباح أصر على أن أدفع 30 ألف نايرا نيجيرية، ورفض إطلاق سراحي بكفالة وأجبرني على البقاء معه ليلة أخرى. وفي المساء جاء مرة أخرى وأمرني بالطاعة تلك المرة وهذه المرة لم يغتصبني وحده وإنما برفقة صبيه ياوري قبل أن يسمح لي بالذهاب، حيث تناوبوا الاعتداء علي لليوم الثاني على التوالي. وفي اليوم الثالث اغتصبني الاثنان مرة أخرى لكنني استجمعت قوتي وقاومتهما حتى تركوني”.
وأورد الموقع العديد من شهادات ضحايا الاغتصاب بمعرفة ذلك الضابط الكبير الفاسد الذي اغتصب أكثر من 100 امرأة نيجيرية، بما في ذلك الفتيات الصغيرات.
وبحسب التقارير، خدم الضابط “أناروا” في العديد من الأماكن بالجيش النيجيري والشرطة والدفاع المدني والسلطة القضائية على مدار 24 سنة، واغتصب خلال تلك الفترة أكثر من مائة امرأة بما في ذلك نساء متزوجات واللائي كن يخجلن عن الإبلاغ عن الحادث خشية استغلال الرجل نفوذه ضدهن، إلا أنه بمجرد إيقافه بناء على بلاغ “أمينا أليرو” تلقت الشرطة سيلاً من البلاغات ضد الضابط.
وتحدثت “أمينا أليرو” عن تجربة الاغتصاب وقالت “حدث خلاف بيني وبين سيدة أخرى، فتقدمت ببلاغ ضدي للضابط أناروا في الساعة الواحدة ظهراً لكنه انتظر حتى منتصف الليل قبل أن يأمر أحد جنوده يدعى السيد ياوري باعتقالي. قلت له إن اثنين من أطفالي مريضين لكنه أصر على اصطحابي إلى مركز الشرطة وإلا سيأخذني بالقوة”، تركت المرأة أبنائها لدى جارتها وذهبت معه في ذلك الوقت المتأخر من الليل، وهناك قال لها الضابط إنني يجب علي معاشرته جنسياً وإلا لن أرجع لبيتي ولن أرى أبنائي مرة أخرى.
وأضافت أليرو: “أقسمت بأنني لن أعاشره جنسياً لكنه هددني بسوء المعاملة والسجن لثلاثة أشهر، وعندما رفضت اغتصبني بعنف شديد وحنث وعده بإطلاق سراحي”، وتابعت “في الصباح أصر على أن أدفع 30 ألف نايرا نيجيرية، ورفض إطلاق سراحي بكفالة وأجبرني على البقاء معه ليلة أخرى. وفي المساء جاء مرة أخرى وأمرني بالطاعة تلك المرة وهذه المرة لم يغتصبني وحده وإنما برفقة صبيه ياوري قبل أن يسمح لي بالذهاب، حيث تناوبوا الاعتداء علي لليوم الثاني على التوالي. وفي اليوم الثالث اغتصبني الاثنان مرة أخرى لكنني استجمعت قوتي وقاومتهما حتى تركوني”.
وأورد الموقع العديد من شهادات ضحايا الاغتصاب بمعرفة ذلك الضابط الكبير الفاسد الذي اغتصب أكثر من 100 امرأة نيجيرية، بما في ذلك الفتيات الصغيرات.