مرة جديدة يتطاول فايز شكر المسؤول في حزب البعث السوري على العقيدة الاسلامية مهددا بهدم مكة المكرمة والكعبة.فلم يبق من خط أحمر الا وتخطاه أتباع بشار الأسد وايران وحزب الله.. كل شيء بات مباح لدى من لا دين ولا انسانية ولا مبادىء له..اذا ليس غريبا أن يصدر هذا الكلام عن ابن هذه المدرسة.
فايز شكر حليف وصديق كثيرين من أمثاله ومن بينهم وئام وهاب الذي هو أيضا استهزأ يوما من عقيدة الاسلام ومن على الشاشة نفسها.
ويبقى هذا الكلام كله برسم مفتي الجمهورية الشيخ محمد رشيد قباني الذي يستقبل أتباع هذا النهج في عيد وفي غير عيد.