حصاد نيوز–القاهرة ـ كشفت الكاتبة الصحافية المصرية فريدة الشوباشي الأسباب التي دفعتها لاعتناق الدين الإسلامي، مشيرة إلى أن السبب الرئيسي كان سيدنا عمر بن الخطاب.
فريدة قالت –خلال استضافتها ببرنامج “بين اتنين” على قناة “المحور”- إنها تزوجت من علي الشوباشي لمدة خمس سنوات دون أن تغير دينها، مشيرة إلى أنها عندما درست بكلية الحقوق قرأت في منهج الشريعة الإسلامية عن سيدنا عمر بن الخطاب، والذي أعجبت جدا بسلوكه وتعامله مع مشاكل الناس، وقالت: “حسيت إنه طلعلي من الكتاب وقال لي تعالي”.
وأضافت أنها اعتنقت الإسلام عام 1963 ولم تعلن عن ذلك إلا عام 2010 بعد خطاب للرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، حيث قالت “في 2010 مبارك اتكلم بعد حادثة كنيسة نجع حمادي، وقال عنصري الأمة، أنا بحس الكلمة دي إسرائيلية، فروحت لمجدي الجلاد وكان رئيس تحرير “المصري اليوم” وقتها، وكنت بعيط، وقولتله إني لما كنت قبطية في 1956 اتظاهرت ضد العدوان الثلاثي، وأنا مسلمة في 1967 اتظاهرت ضد العدوان الإسرائيلي، أنا جيناتي هي هي مفيش عنصرية فيها”.
فريدة قالت –خلال استضافتها ببرنامج “بين اتنين” على قناة “المحور”- إنها تزوجت من علي الشوباشي لمدة خمس سنوات دون أن تغير دينها، مشيرة إلى أنها عندما درست بكلية الحقوق قرأت في منهج الشريعة الإسلامية عن سيدنا عمر بن الخطاب، والذي أعجبت جدا بسلوكه وتعامله مع مشاكل الناس، وقالت: “حسيت إنه طلعلي من الكتاب وقال لي تعالي”.
وأضافت أنها اعتنقت الإسلام عام 1963 ولم تعلن عن ذلك إلا عام 2010 بعد خطاب للرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، حيث قالت “في 2010 مبارك اتكلم بعد حادثة كنيسة نجع حمادي، وقال عنصري الأمة، أنا بحس الكلمة دي إسرائيلية، فروحت لمجدي الجلاد وكان رئيس تحرير “المصري اليوم” وقتها، وكنت بعيط، وقولتله إني لما كنت قبطية في 1956 اتظاهرت ضد العدوان الثلاثي، وأنا مسلمة في 1967 اتظاهرت ضد العدوان الإسرائيلي، أنا جيناتي هي هي مفيش عنصرية فيها”.